الإبتسامةَ الداخليةَ
نوع من التأمل لكَيفَية العِيشُ
بقلبِ مفتوحِ.
ويُمْكِنُ مزاولَتها بالجْلوسُ بهدوء،
أَوأثناء العمل في النشاطاتِ
اليوميةِ.،
فالإبتسامة تشحننا بسلسلة "
الخطوات التي تكمن في إبتسامة
الطفل الرضيعِ "،
لكي تساعدنا على قُبُول سمات
ومواصفات كل من جسمنا وعقلنا
وروحنا بدون شروط..
فهذه الأبتسامة تقوم بوصلُنا مع
نفسُنا الحيويُة ، ونفسنا النفسية ،
ونفسنا الروحية عَلى نَحوٍ عملي
وآسرُبشكل مبدع يدفع قوتنا المخفية
للإبتِسام.
فهي لا تحاولُ تَثبيت أيّ شئ أَو
تطلب أيّ جزء منّا أَو من الآخرين
للتَغْير.
لإنها تَعتمدُ على قوَّة الإتصالِ الغير
شفهيِ المقترنة بتُوضيحُ نيةَ العقلِ
لإيجاد الإبداع في التناغم المخفي بين
كل الأشياء الخاصة بنا,,
فالإبتسامة الداخلية:" عمل اللا شيءَ
في الوقت الذي لا شيء تبقيه
بدون عمل".
تنمي الإبتسامةُ الداخليةُ الطبيعةُ
التلقائيةُ قلبنا الداخلي لقُبُول كُلّ
تجارب الحياةِ في المستوى
الأكثرعمقاً .
هذا قَدْ يَبْدو مُجرّد شيئ بسيط .
فعقولنا تَطْلبُ التوجية والتفصيل
الأكثر باستمرار,.
فروح بدون وجهآِ مبتسمِ يَجِبُ


أَنْ لا تفْتحَ دكاناً تتعامل فيه
مع الناس.,؟