[size=32][size=32]روي عن الإمام مالك أنه كان يقول :[/size][/size]
[size=32]لا تنظروا في ذنوب الناس كأنكم أرباب [/size]
[size=32]وانظروا إلى ذنوبكم كـأنكم عبيد فارحموا [/size]
[size=32]أهل البلاء [/size][size=32]وأحمدوا الله على العافية [/size]
[size=32]إياك أن تقول : هذا من أهل النار وهذا من[/size]
[size=32]أهل الجنة ![/size]
[size=32]ولا تتكبر على أهل المعصية [/size]
[size=32]بل ادع لهم بالهداية والرشاد .[/size]
وقال بعض السلف
[size=32]وانظروا إلى ذنوبكم كـأنكم عبيد فارحموا [/size]
[size=32]أهل البلاء [/size][size=32]وأحمدوا الله على العافية [/size]
[size=32]إياك أن تقول : هذا من أهل النار وهذا من[/size]
[size=32]أهل الجنة ![/size]
[size=32]ولا تتكبر على أهل المعصية [/size]
[size=32]بل ادع لهم بالهداية والرشاد .[/size]
وقال بعض السلف
[size=32]قد يعمل العبد ذنباً فيدخل به الجنة [/size]
[size=32]ويعمل طاعة فيدخل بها النار ![/size]
[size=32]قالوا كيف ذلك ؟[/size]
[size=32]قال : يعمل الذنب فلا يزال يذكر ذنبه [/size]
[size=32]فيحدث له إنكساراً وذلاً وندماً [/size]
[size=32]ويكون ذلك سبب نجاته .[/size]
[size=32]ويعمل الحسنة [/size]
[size=32]فلا تزال نصب عينيه [/size]
[size=32]كلما ذكرها أورثته عجباً وكبراً ومنة [/size]
[size=32]فتكون سبب هلاكه .[/size]