وصفة السعادةِ
الإختيار ـ الحبّ ـ الصداقة ـ الإستسلام ـ الشرف ـ الأصالة
. السعادةُ تأتي مِنْ الضمني الداخلي .
. أي قفزة تعبر عن الحبِّ هي بداية كافية لحياة سعيدة .
وعليك أن تستمرّْ بإضافة المزيد من الحبِّ حتى يفيض الإناء بالكامل.
. دعْ الصداقة تتضِاعفَ ضعفين أو ثلاثة في حجمِها .
من خلال الأصدقاء الذين تَهتمُّ لهم حقاً، ليكونوا حولك بعد أن تختفي
وجبةِ الطعام وعندما يصبح من الضروري أن تغسل الصُحونَ .
. وعليك أن تنصت للقوَّة الأعلى وتقبلْ بأنّ تكون السعادةَ بنْظرُ الكثيرين
كمثل البؤسِ حتى يتم تقشيرها وتخليصها من الجلدَ الخارجيَ.
.وعليك أن تعطي لكُلّ الأشياء الشكر والعرفان والامتنان .
. أي شخص يَتظاهرُ بصفة مختلفة عن مجال خبرته
لَنْ يَكونَ عِنْدَهُ حظ بالنجاحُ أَو السعادةِ في الحياةِ.
فعليك أن تكُونُ نفسك فقط وفي كل المواقف .
ليس عليك أن تَنتظرُ جاهزية الوجبةَ لكي تتَمَتُّع ببَعْض السعادةِ .
تذوق المكوناتَ . تمتّعْ بالرائحةِ. ركّزُ دائماً على المنتج النهائي
لتضْمنُ عدم ضياع الكثير مِنْ فرصِ للسعادةِ خلال رحلتك
.

وصفة الحبِّ
الكرم ـ إعطاء الأولوية والتفضيل ـ القبول ـالعاطفة ـ أحضان مفتوحة وقلب مفتوح
. الحبّ مثل الخميرةِ - تضع القليل منه وتمزجه ليصبحُ الكثير .
لذلك إذا كنت تُريدُ الحبّ ، عليك بوضع الأكثر من الحبَّ في كُلّ شيءِ تَعمَله ُ.
وكل ما تُضيفُه من مكوناتَ هو يتعلق بالوصفةِ.
لذلك علينا أن ندرك أنها الحياةِ . أضفْ لها الحبّ أولاً ،
وستبدو الأشياء للتَشْكيل فقط .
وأي شئ يُمْكِنكُ أَنْ ترَشّه ليزيد الحبِّ أكثرِ في حياتِكَ سَتُكافأ عليه في النهاية.
واجعل حركة القبول فاعلة في كُلّ يوم .
فأنت لا تَستطيعُ مَحَبَّة الآخرين أَو محبة نفسك حقاً ما لم تكون مجهزاً بالمحبِّة
الغير مشورطة . فإذا كانت المَحَبَّة في سن المراهقِة غير معقولِة ونتائجها غير ناضجة ،


توقف عندها . فالنتيجة النهائية - ستكون أن الحبّ ليس فيه أسرارِ ولا أحكام ولا موانع
لإنه المساواة مع ً الجُهدُ المبذول .
. ضِعْ قلبَكَ كاملَاً في ما تَعمَلُه .
فالأشياء التي تَعمَلُها بعاطفتك ستجعلك تشعر بالسعادة الأكثر دائماً .
و شارك الآخرين في وَصْفاتِكَ. فإذا كان لديك وصفة مفضّلة،

وتُريدُ من الآخرين أَنْ يَتذُوقوها .
إعمَلُ نفس الشيء مع دمجه بمحبِّكَ .
ردد كلمة "أَحبُّك" إلى شخص ما يخصك في كُلّ يوم.
وقم باحتضانه بدلاً من أن تصافحه .
فالتركيز على أن تنفذ هذا بحدود ما هو مطلوب !
كمثل رائحةِ رغيف الخبزِ الطازجِ ، يَتخلّلُ الحبُّ كُلّ شيءَ حولنا !


وصفة الصداقةِ
الشفقة والرحمة ـ الولاء ـ التشجيع ـ الوقت ـ الصدق والحقيقة,
قبل أن تخْبزُ الكعكة ،
يَجِبُ أَنْ تَدْهنَ المقلاةَ وإلا فإن الكعكة ستتبعثر وتتهشم .
وقبل أن تَبْدأَ بعلاقة صداقة ،
يَتوجِبُ أَنْ تكون متحلياً بصفات الشفقةً والتعاطف ،
وإلا فإن الصداقةِ سَتَنهارُ وتتحَطَّم أيضاً .
والصديق الحقيقي هو المخلص قبل كل شيء .
فتحرك بولاءِ كافيِ لكي تجعل أصدقائكَ يعرفون بأنّك مَعهم مهما حدث .
فالطبّاخونُ الجدّدُ والمحنّكونُ منهم يحتاجون للتشجيعَ أحياناً
لكي يتعاملوا مع أحلامِهم ويُقابلُوا التحديات بجدارة .
لذلك عليك بتزوّدْالتشجيعِ لأصدقائِكَ وهم سيتلونك في ذلك .
فأنت لا تَستطيعُ التَسْريع باستواء الفطيرة .
فهي ستأخذ الوقتَ الذي نَأْخذُه .
وبنفس الطريقة عليك أن تتعامل مع الصداقة ِ.
فعليك أن تعطيها لوقت الذي تحتاجه ، وسَتكُونُ رائعة وجَذْابه .
فكن دائماً هناك مَع نوع الكلمة التي تبقي الود ,, ؟